ضــايــقــن حــالــي عــلــى مــن طــال بــجــفــاه
مــدري أخــطــيــت بــحــقــه ولا ظــلــمــنــي
أشــتــقــت أســمــع هــمــســه و صــوتــه و رجــواه
و أشــتــقــت أشــوف عــيــنــه لا نــاظــرتــنــي
يــمــر بــي الــوقــت أنــتــظــر مــلــقــاه
ولا رســالــة شــوق عــنــه تــطــمــنــي
قــاطــع و مــبــعــد عــن حــب مــضــنــاه
مــدري وش فــي خــاطــره و مــشــغــلــنــي
طــمــن غــالــيــك و قــولــه حــشــى مــنــســاه
حــبــيــبــي عــمــري بــالــهــوى مــالــكــنــي
بــــقـــــلـــــم
كــاتــم الأحــــزآن